دون "بديل رادع" وحقيقي سيبقى خيار الحرب الإقليمية هو الأول لإسرائيل لكسر المتحرك نحو "شرق أوسط جديد" بملامح غير أمريكية.
أتمنى من الرئيس محمود عباس بصوته، وليس ببيانه، ان يخاطب العالم عما حدث من جرائم حرب ميدانية ارتكبها جيش دولة العدو القومي...إعدام على النوايا لا مثيل له سوى في بلد فاشي عنصري..وأكيد هاي أخطر بكتير مما أدنته يا رئيس!