دون "بديل رادع" وحقيقي سيبقى خيار الحرب الإقليمية هو الأول لإسرائيل لكسر المتحرك نحو "شرق أوسط جديد" بملامح غير أمريكية.
حراك "الحاجة الاجتماعية" ليس جرما وطنيا ما دام سياقه مرتبط بشعاراته، وعدم استخدامه بطريقة ما لخدمة "حراك فتنة وطنية"، بدأ يطل برأسه سريعا، لخدمة مشروع شارون – ترامب نحو "نتوء كياني حمساوي في غزة ومحميات تشاركية في الضفة".