ما بعد "فضيحة التساذج"، لن تحصد السلطة نتاج "فعلتها" سوى خيبة وراء خيبة، ولن ترى من زيارة بادين سوى "زوان سياسي" سيضعها أمام الشعب والمحيط العام، عارية من كل ما كان لها بقايا قوة، وأنهت"مكذبة صراخ الغضب" حول فك الارتباط مع الكيان.
تصحيح الوعي والمسار الثقافي قد يكون الأكثر تعقيدا، ولكن يجب أن تبدأ عملية إعادة الاعتبار لراية الوطن ورمزها المقدس، دون حسابات "دكنجية" خاصة.