ما بعد "فضيحة التساذج"، لن تحصد السلطة نتاج "فعلتها" سوى خيبة وراء خيبة، ولن ترى من زيارة بادين سوى "زوان سياسي" سيضعها أمام الشعب والمحيط العام، عارية من كل ما كان لها بقايا قوة، وأنهت"مكذبة صراخ الغضب" حول فك الارتباط مع الكيان.
"الغزازوة" عملوا حفلة مسخرة، بعد حفلة جماعة "حكم المرشد" في غزة بسرعة بناء مرصدهم... "وشو عن خراب غير مرصدكم"...وهيك أكدتم مقولتكم بعد "غزوة القرية البدوية" في "أهل فلسطين" وفي "أهل حماس" خطان مش ملتقيان!