أي انزلاق لبحث "تهدئة" في الضفة والقدس دون ثمن سياسي تدفعه دولة الفاشية والاحتلال لن يكون سوى وهم مركب...فالشعب الفلسطيني ليس أدوات حزبية ولن يكون..و"لكم في الفعل الثوري المستحدث عبرة يا أولي الألباب"
ليكن قرار 11 نوفمبر "هدية خاصة" الى طائر الفينيق الفلسطيني الخالد أبدا ياسر عرفات.. لتنهض روحه من بين ركام "بقايا وطن" تنفخ في سوره فعلا كفاحيا عاما!