محاولة البعض العربي تبيان "أنسنتهم" على حساب دم أهل فلسطين، لن تمنح فاعليها رضا من يكره العربي بصفته وليس بجنسيته...فالغزاة لا يحترمون من لا يحترم قيمه وتاريخه.
في ذكرى انطلاقة الثورة المعاصرة وبداية عام جديد..شعب فلسطين سيهزم الفاشية ويقهر الظلام فرحا وكفاحا