محاولة البعض العربي تبيان "أنسنتهم" على حساب دم أهل فلسطين، لن تمنح فاعليها رضا من يكره العربي بصفته وليس بجنسيته...فالغزاة لا يحترمون من لا يحترم قيمه وتاريخه.
توازي فعل "مواجهة العدو" في الساحة الدولية مع " تنامي المواجهة الشعبية" للعدو في فلسطين، وكسر قواعد الانفصال الانقسامي، هو قاطرة الفعل العام نحو حماية المشروع الوطني في مواجهة المشروع التهويدي والمشروع البديل.