محاولة البعض العربي تبيان "أنسنتهم" على حساب دم أهل فلسطين، لن تمنح فاعليها رضا من يكره العربي بصفته وليس بجنسيته...فالغزاة لا يحترمون من لا يحترم قيمه وتاريخه.
تطورات متسارعة هامة في داخل الكيان العنصري تتوافق بجوهرها مع ضرورة الخلاص من الفاشية..الظلامية والاحتلال...ثلاثية مترادفة يمكنها أن تكون عناصر لـ "منظومة سياسية فلسطينية جديدة".