وداع الطفل محمد التميمي غاب عنه "الدسم الرسمي والحكومة" فخسروا شرف المشاركة في مسيرة فخر للفلسطينية...مشهد سيبقى في الذاكرة الوطنية ولكل أجل حساب قبل الكتاب!
مواجهة "اللص السياسي" لن تنجح سوى بحاضنة وطنية شعبية حقيقية، تدرك معها الرسمية الفلسطينية، أن الاعتراف بالخطأ فضيلة وطنية كبرى..وأن العناد هو الخطيئة الوطنية الكبرى.